بتمويل من خدام.. الأورينت تتحول إلى قناة إخبارية عبر تردد بردى
خاص سيريا بوست : كما كان متوقعاً فقد حسمت قناة "الأورينت" موقفها من سورية قيادة وشعباً, وأثمر تعاونها مع المعارضة السورية في الخارج, إلى تحول القناة إلى قناة ناطقة باسم (المعارضة) السورية, تبث سمومها باتجاه الداخل السوري, لاسيما بتحالفها مع قناة بردى المملوكة من عبد الحليم خدام, وهذا يعيد للذاكرة استضافة القناة لمحللين ومعلقين يحملون الجنسية الإسرائيلية، وأعضاء في الكنيست الإسرائيلي وأعضاء في الأحزاب الإسرائيلية.
الأورينت غيّرت جلدها وأعلنت تحولها إلى قناة إخبارية تحت اسم "الأورينت نيوز" , ويقول مديرها غسان عبود أن القناة ستكون موجهة للداخل السوري, وانها ستعتمد على نفس السياسة المتبعة حالياً من خلال تعبئة البث بما يتم تصويره باجهزة الموبايل.
وهنا لابد من الإشارة إلى وجود معلومات من داخل الأورينت تشير إلى وجود غرفة عمليات داخل القناة تعمل على إنتاج مقاطع فلمية ضمن السياسية التي ترغب بها القناة ومموليها, وعندما نتحدث عن التمويل لابد ان نذكر بأن القناة وحتى قبل أن تتحول إلى قناة إخبارية لم تستطع أن تجذب أي معلن, ومراكزها التدريبية لم تخرج أي دفعة لمتدربين من خارج القناة, وهذا يدل بوضوح على وجود تمويل ضخم لغسان عبود مالك القناة كي يستطيع السير بقناة وتأمين مصاريفها.
وفي ذات السياق كانت قد طالبت الفنانة والمنتجة السورية لورا أبو أسعد بضرورة مقاطعة القنوات الَّتي تبث السموم والفتنة ضد سورية، ومنها فضائيَّة "أورينت" الَّتي لم تنقل حقيقة حول ما جرى ويجري من أحداث في سورية منذ بدأت في مدينة درعا.
هذا وأفادت مصادر إعلامية بأن مجموعة من طلاب الجامعة العربية الأوروبية الخاصة في سورية قد رفعت دعوى قضائية بحق المحطات التي وصفتها بالمضللة ومثيرة الفتنة في سورية, ومن بينها فضائية "الأورينت" , وقد زاد عدد الطلبة الموقعين على الدعوى على 3000 طالب.
خاص سيريا بوست .
خاص سيريا بوست : كما كان متوقعاً فقد حسمت قناة "الأورينت" موقفها من سورية قيادة وشعباً, وأثمر تعاونها مع المعارضة السورية في الخارج, إلى تحول القناة إلى قناة ناطقة باسم (المعارضة) السورية, تبث سمومها باتجاه الداخل السوري, لاسيما بتحالفها مع قناة بردى المملوكة من عبد الحليم خدام, وهذا يعيد للذاكرة استضافة القناة لمحللين ومعلقين يحملون الجنسية الإسرائيلية، وأعضاء في الكنيست الإسرائيلي وأعضاء في الأحزاب الإسرائيلية.
الأورينت غيّرت جلدها وأعلنت تحولها إلى قناة إخبارية تحت اسم "الأورينت نيوز" , ويقول مديرها غسان عبود أن القناة ستكون موجهة للداخل السوري, وانها ستعتمد على نفس السياسة المتبعة حالياً من خلال تعبئة البث بما يتم تصويره باجهزة الموبايل.
وهنا لابد من الإشارة إلى وجود معلومات من داخل الأورينت تشير إلى وجود غرفة عمليات داخل القناة تعمل على إنتاج مقاطع فلمية ضمن السياسية التي ترغب بها القناة ومموليها, وعندما نتحدث عن التمويل لابد ان نذكر بأن القناة وحتى قبل أن تتحول إلى قناة إخبارية لم تستطع أن تجذب أي معلن, ومراكزها التدريبية لم تخرج أي دفعة لمتدربين من خارج القناة, وهذا يدل بوضوح على وجود تمويل ضخم لغسان عبود مالك القناة كي يستطيع السير بقناة وتأمين مصاريفها.
وفي ذات السياق كانت قد طالبت الفنانة والمنتجة السورية لورا أبو أسعد بضرورة مقاطعة القنوات الَّتي تبث السموم والفتنة ضد سورية، ومنها فضائيَّة "أورينت" الَّتي لم تنقل حقيقة حول ما جرى ويجري من أحداث في سورية منذ بدأت في مدينة درعا.
هذا وأفادت مصادر إعلامية بأن مجموعة من طلاب الجامعة العربية الأوروبية الخاصة في سورية قد رفعت دعوى قضائية بحق المحطات التي وصفتها بالمضللة ومثيرة الفتنة في سورية, ومن بينها فضائية "الأورينت" , وقد زاد عدد الطلبة الموقعين على الدعوى على 3000 طالب.
خاص سيريا بوست .