بلبلة اعلامية تثيرها مقابلة رئيس تحرير المشرق سابقا محمد عبد الرحيم
موقع شاشة سورية : اثارت المقابلة التي اجراها محمد عبد الرحيم رئيس تحرير قناة المشرق سابقا مع احدى المواقع الالكترونية لغطا كبيرا في الوسط الاعلامي السوري , اذ تعرض عبد الرحيم لانتقادات لاذعة على خلفية اجوبته في المقابلة التي حملت معاني غريبة اذ كانت اجوبته حول المشاكل التي يعاني منها الان تلفزيون المشرق غامضة ولم يقدم تفسيرات جديدة تذكر لاول مرة حول اغلاق مكاتب المشرق في سوريا حيث قال بأن الجميع بات يعرف اسباب اغلاق مكاتب المشرق وهي ان المشرق لا تملك رخصة من وزارة الاعلام .
وانتقد عبد الرحيم تجربة قناة شام وقال ان عناصر الفشل في قناة شام كانت واضحة والاموال هدرت وان شام فشلت في انتاج برنامج واحد , وان هناك اشخاص نصبوا على الجندي مالك قناة شام وقاموا بتوريطه وأوهموه بانهم لديهم اتصالات وان الامور تمام ,وقال عبد الرحيم انه لا شيئ كان يسير في قناة شام بشكل صحيح الا الاخبار , وقال ان الدولة ( عملت معروف باغلاق قناة شام !!! )
وانتقد عبد الرحيم التجارب الاعلامية السورية الحالية واعتبر ان الرؤية الاعلامية الحالية هي رؤية تصلح لادارة دكانة في سوق الحريقة لا اكثر ولا اقل .
ويبدوا ان هناك من كان يترصد عبد الرحيم في هذه المقابلة ليفتح عليه جبهة حرب , اذ نشرت احدى المواقع الالكترونية كلام لعدد من الصحفيين امتنعوا عن الكشف عن اسمائهم لأسباب مجهولة اتهموا فيها عبد الرحيم بأنه سبب من اسباب فشل كل من شام والمشرق , واتهموه بالشللية وتوظيف اقاربه في كل مكان يعمل به , في حين انتقد مصدر اعلامي ما نشر في احدى المواقع الالكترونية عن الصحفيين وقال المصدر لشاشة سورية : اذا كان عبد الرحيم قد خرج من المشرق فلماذا الخوف من ذكر اسمائهم ؟؟؟ ولماذا المشرق منذ خروجه تحولت الى قناة (بلاي باك) ؟؟ هذا يدل على ان هذا المقال موجه قصدا ضد عبد الرحيم .
ودافع المصدر عن عبد الرحيم واجوبته في المقابلة الاخيرة اذ اعتبر المصدر بأن الكلام الذي ادلى به عبد الرحيم هو كلام صادر عن انسان قد فهم اللعبة جيدا بعد تجربتي شام والمشرق وانه لا فائدة من ذكر اسباب اغلاق القناتين لأنهما اغلقتا وانتهى الامر وان الكلام في هذا الموضوع لن يعيدهما, وان اجوبته كانت تحمل نوع من السخرية بطريقة مبطنة
موقع شاشة سورية
موقع شاشة سورية : اثارت المقابلة التي اجراها محمد عبد الرحيم رئيس تحرير قناة المشرق سابقا مع احدى المواقع الالكترونية لغطا كبيرا في الوسط الاعلامي السوري , اذ تعرض عبد الرحيم لانتقادات لاذعة على خلفية اجوبته في المقابلة التي حملت معاني غريبة اذ كانت اجوبته حول المشاكل التي يعاني منها الان تلفزيون المشرق غامضة ولم يقدم تفسيرات جديدة تذكر لاول مرة حول اغلاق مكاتب المشرق في سوريا حيث قال بأن الجميع بات يعرف اسباب اغلاق مكاتب المشرق وهي ان المشرق لا تملك رخصة من وزارة الاعلام .
وانتقد عبد الرحيم تجربة قناة شام وقال ان عناصر الفشل في قناة شام كانت واضحة والاموال هدرت وان شام فشلت في انتاج برنامج واحد , وان هناك اشخاص نصبوا على الجندي مالك قناة شام وقاموا بتوريطه وأوهموه بانهم لديهم اتصالات وان الامور تمام ,وقال عبد الرحيم انه لا شيئ كان يسير في قناة شام بشكل صحيح الا الاخبار , وقال ان الدولة ( عملت معروف باغلاق قناة شام !!! )
وانتقد عبد الرحيم التجارب الاعلامية السورية الحالية واعتبر ان الرؤية الاعلامية الحالية هي رؤية تصلح لادارة دكانة في سوق الحريقة لا اكثر ولا اقل .
ويبدوا ان هناك من كان يترصد عبد الرحيم في هذه المقابلة ليفتح عليه جبهة حرب , اذ نشرت احدى المواقع الالكترونية كلام لعدد من الصحفيين امتنعوا عن الكشف عن اسمائهم لأسباب مجهولة اتهموا فيها عبد الرحيم بأنه سبب من اسباب فشل كل من شام والمشرق , واتهموه بالشللية وتوظيف اقاربه في كل مكان يعمل به , في حين انتقد مصدر اعلامي ما نشر في احدى المواقع الالكترونية عن الصحفيين وقال المصدر لشاشة سورية : اذا كان عبد الرحيم قد خرج من المشرق فلماذا الخوف من ذكر اسمائهم ؟؟؟ ولماذا المشرق منذ خروجه تحولت الى قناة (بلاي باك) ؟؟ هذا يدل على ان هذا المقال موجه قصدا ضد عبد الرحيم .
ودافع المصدر عن عبد الرحيم واجوبته في المقابلة الاخيرة اذ اعتبر المصدر بأن الكلام الذي ادلى به عبد الرحيم هو كلام صادر عن انسان قد فهم اللعبة جيدا بعد تجربتي شام والمشرق وانه لا فائدة من ذكر اسباب اغلاق القناتين لأنهما اغلقتا وانتهى الامر وان الكلام في هذا الموضوع لن يعيدهما, وان اجوبته كانت تحمل نوع من السخرية بطريقة مبطنة
موقع شاشة سورية