بعد منعها الإعلان في اورينت مؤسسة الإعلان إلى أين ؟؟
جاء هذا الخبر مفاجئا لي ووقفت مستغربا و تسألت كيف تمنع مؤسسه إعلانيه الشركات من الترويج عن بضاعتها على قناة عربيه محترمه من دون أي توضيح ؟ وليس هذا فقط بل تهددها بالغرامة في حال المخالفة والإعلان في هذه القناة ؟؟
ماذا قصدت مؤسسه الإعلان من هذا القرار التعسفي ولماذا اختارت هذا الوقت بالذات ؟
إن هذا القرار جاء بعد عدة أيام من شهر رمضان والمتابع لاورينت لاحظ أن في بداية الشهر الكريم بدأ هناك تطور في كميه الإعلانات على هذه الشاشة
فهل انزعجت مؤسستنا العظيمة من هذا التطور التي تشهده القناة و أرادت أن (تضرب) قناة اورينت إعلانيا ؟
فالجميع يعرف أن اورينت تقوم تعرض مسلسلات سوريه ومعظم برامجها الرمضانية يقدمها سوريين وبالطبع لن يقوم المعلن المصري أو الخليجي بالإعلان عن منتجاته عليها ...
لنعود بالزمن إلى ما بعد انطلاقه اورينت بحوالي ستة أشهر حين أقام غسان عبود (مالك تلفزيون اورينت) مؤتمر صحفي بعنوان الإعلام والإعلان (بهذا المعنى) و كان برعاية المؤسسة العربية للإعلان وهذا يدل على أن علاقة مودة أو اتفاق كان بين الطرفين انتهى بخلاف أدى لمنع الإعلان على القناة وذلك لسبب من الأسباب وان عدم وجود أي سبب يوضح هذا القرار المفاجئ يؤكد أن هذا القرار شخصي من احد المسئولين عن المؤسسة للانتقام من اورينت
و (معاقبه ) غسان عبود تحديدا ..
إن مؤسسه الإعلان تثبت لنا فشلها الإعلاني يوما بعد يوم والمواطن السوري أصبح مدرك لهذا الأمر فلماذا لا يتم إحلال هذه المؤسسة ؟
لماذا لا تكون سوريا كغيرها من الدول العربية لا يحكم سوقها الإعلاني مؤسسه إقطاعيه كهذه المؤسسة ؟
إلى متى سيبقى السوق الإعلاني السوري عاجز عن الترويج لمنتجاته من خلال إعلان محترم يليق بمستوى سوريا بين الدول العربية ؟
أسئلة نضعها برسم المعنيين على أمل الإجابة عنها
اسامه - شاشة سورية
جاء هذا الخبر مفاجئا لي ووقفت مستغربا و تسألت كيف تمنع مؤسسه إعلانيه الشركات من الترويج عن بضاعتها على قناة عربيه محترمه من دون أي توضيح ؟ وليس هذا فقط بل تهددها بالغرامة في حال المخالفة والإعلان في هذه القناة ؟؟
ماذا قصدت مؤسسه الإعلان من هذا القرار التعسفي ولماذا اختارت هذا الوقت بالذات ؟
إن هذا القرار جاء بعد عدة أيام من شهر رمضان والمتابع لاورينت لاحظ أن في بداية الشهر الكريم بدأ هناك تطور في كميه الإعلانات على هذه الشاشة
فهل انزعجت مؤسستنا العظيمة من هذا التطور التي تشهده القناة و أرادت أن (تضرب) قناة اورينت إعلانيا ؟
فالجميع يعرف أن اورينت تقوم تعرض مسلسلات سوريه ومعظم برامجها الرمضانية يقدمها سوريين وبالطبع لن يقوم المعلن المصري أو الخليجي بالإعلان عن منتجاته عليها ...
لنعود بالزمن إلى ما بعد انطلاقه اورينت بحوالي ستة أشهر حين أقام غسان عبود (مالك تلفزيون اورينت) مؤتمر صحفي بعنوان الإعلام والإعلان (بهذا المعنى) و كان برعاية المؤسسة العربية للإعلان وهذا يدل على أن علاقة مودة أو اتفاق كان بين الطرفين انتهى بخلاف أدى لمنع الإعلان على القناة وذلك لسبب من الأسباب وان عدم وجود أي سبب يوضح هذا القرار المفاجئ يؤكد أن هذا القرار شخصي من احد المسئولين عن المؤسسة للانتقام من اورينت
و (معاقبه ) غسان عبود تحديدا ..
إن مؤسسه الإعلان تثبت لنا فشلها الإعلاني يوما بعد يوم والمواطن السوري أصبح مدرك لهذا الأمر فلماذا لا يتم إحلال هذه المؤسسة ؟
لماذا لا تكون سوريا كغيرها من الدول العربية لا يحكم سوقها الإعلاني مؤسسه إقطاعيه كهذه المؤسسة ؟
إلى متى سيبقى السوق الإعلاني السوري عاجز عن الترويج لمنتجاته من خلال إعلان محترم يليق بمستوى سوريا بين الدول العربية ؟
أسئلة نضعها برسم المعنيين على أمل الإجابة عنها
اسامه - شاشة سورية